“استحضر .. موت الحبيب أو القريب أو الصديق .. أو موتك أنت قبل الموت بموت أو موتين .”
“إن الإنسان لا يموت دفعةً واحدة، كلما مات له قريب أو صديق أو أحد من معارفه فإن الجزء الذي يحتله هذا الصديق أو القريب يموت في نفس هذا الإنسان، و مع الأيام و تتابع سلسلة الموت تكثر الأجزاء التي تموت داخلنا ... تكبر المساحة التي يحتلها الموت ...”
“أنا أؤمن بقول يقول إن الإنسان لا يموت دفعة واحدة ، كلما مات له قريب أو صديق أو واحد من معارفهفإن الجزء الذي كان يحتله هذا الصديق أو القريب ... يموت في نفس هذا الإنسان !.. ومع الأيام وتتابع سلسلة الموت ... تكثر الأجزاء التي تموت داخلنا ...تكبر المساحة التي يحتلها الموت ...و أنا يا لينا ... أحمل مقبرة كبيرة داخلي ، تفتح هذه القبور أبوابها ليلاً ... ينظر إليّ نزلاؤها .. يحادثونني ويعاتبونني .”
“الأهم ألا تنتهى سجائره قبل أن تأتى النجدة أو الموت .. أيهما أقرب”
“الموت! إنه الاختيار الحقيقي الباقي لنا جميعاً،أنت لا تستطيع أن تختار الحياة لأنها معطاة لك أصلاً..والمعطى لا اختيار فيه ..اختيار الموت هو الاختيار الحقيقي، أن تختاره في الوقت المناسب قبل أن يُفرض عليك في الوقت غير المناسب.. قبل أن تُدفع إليه بسبب من الأسباب التي لا تستطيع أن تختارها كالمرض أو الهزيمة أو الخوف أو الفقر، إنه المكان الوحيد الباقي للحرية الوحيدة والأخيرة والحقيقية!”
“سن الخمسين ! سن الغرائب ! سن صحوة الضمير أو موت الضمير . سن قدوم الشيخوخة أو عودة المراهقه . سن الزوجة الجديدة أو العشيقة القديمة.”