“مريم لم يكن اسمى ..ولكنى كنت كلما أخطأت مثلهم .. رجمونى حتى الموت !ويوسف لم يكن اسمى؛ ولكنى كنت كلما أحببت أحدًا.. دفعنى الى البئر ذاته !..تسألنى أمى برفق لماذا سورة مريم - القرآن كله حبيبى يا أمى .. ولكن وجعى يحب سورة مريم !!وأنا، أحب الحياة على طريقتى .. ويحبون الحياة على طريقة القيامة وحدها !”
“ لم يكن هناك من يقبلني كما كنت و لم يكن هناك من يحبني و لقد عزمت على أن أحب نفسي لأعوض هذا الترك ”
“كل الكلام خائن يا مريم, ما دامت البلد ضاعت وهو لم يأتِ”
“و لم تعد كما كنت .. لم تعد لىّ معين على وجع الحياة :( !”
“القماشة ذابلة يا مريم.. الشاب بيضيع يا أولاد الزواني.. من سيقف الي جانبنا يا مريم حميد عمار ولا فراج بشير صاحب العلاقات المتينة مع أمن الدولة لأجل مقعد في المحليات.. النضال يا مريم الآن نضال المراكز الحقوقية وجمعيات حقوق الانسان والتمويل الأجنبي هذا هو النضال الحقيقي.. يا مريم مسعود علي يجري وراه مئات ؛لأجل الدعم والمراقبة علي انتخابات معروف نتيجتها من الأول.. يا مريم المناضل الآن يجب ان يكون بك كبير.. سيارة بتكييف وبدلة من كارفور.. ملعون أبو الغلابة يا مريم.. لهم ربنا بس.”
“أحياناً يغدق علينا الموت بكرم لم يكن من شيم الحياة.”