“وجدت سكوتي متجـراً فلزمتـهإذا لم أجد ربحاً فلست بخاسـرما الصمت إلا في الرجال متاجروتاجره يعلو علـى كـل تاجـر”
“وعلَّمَنـي أن عشـقَ (الحسيـنِ) انكشافٌ علـى شفـرةِ المبضـعِفعَرَّيْتُ روحي أمـام السيـوفِ التـي التَهَمَتْـكَ ولـم تشـبـعِوآمنتُ بالعشـقِ نبـعَ الجنـونِ فقد بَـرِئَ العشـقُ مِمَّـنْ يَعـيوجئتُكَ فـي نشـوةِ اللاَّعقـولِ أجـرُّ جنـازةَ عقلـي مـعـي!أتيتُـكَ أفتـلُ حبـلَ الـسـؤالِِ متى ضَمَّك العشقُ في أضلعـي؟عَرَفْتُكَ في (الطَّلقِ) جسرَ العبورِ مـن الرَّحْـمِ للعالَـمِ الأوسـعِووَالِدَتي بِـكَ تحـدو المخـاضَ علـى هـودج الأَلَـمِ المُمْـتِـعِوقد سِـرْتَ بِـي للهوى قبلمـا يسيرُ بِـيَ الجـوعُ للمرضَـعِ..لَمَسْتُكَ في المهـدِ دفءَ الحنـانِ علـى ثـوبِ أُمِّـيَ ، والملفـعِوفي الرضعةِ البِكْرِ أنتَ الـذي تَقاَطَـرْتَ فـي اللَّبَـنِ المُوجَـعِوقبل الرضاعةِ.. قبل الحليـبِ.. تَقاطَـرَ إِسْمُـكَ فـي مَسْمَعـي”
“أنْتِ الصَــلاة التِي تَحْمِلَنِي للسَمَــاءوأنتِ الوضُوء الذي يُطهِرَنِي مِـن كُفر القَصِيدة ..!”
“لكـي نفهـم مـا الـذي يعنيـه ( الاصلاح ) عربيا ً.. نذكرّكم أن المعتقلات والسجون في بعض الدول العربية، تسمّـى ( مراكز اصلاح )!!”
“وَ الهَـجْـرُ أقْـتَـلُ لِـي مِـمَّـا أراقِـيُـه .. أنَـا الغَـرِيـقُ فَـمَـا خَـوْفِـي مِـن الـبَـلَـلِ”