“أَن تَكون المَسافةُ بَينكَ و بينَ القُدس 78 كم فَقط لَا غَير ، و من ثُم تَحتاج أَحدَ عَشر عاماً لِتصل إليها ... إِذاً أنت في فِلسطين !”
“عِندما تَأَكلُني الوَحدة و تتَعلق بأطراف ثَوبي ، و من ثَم تَدسُّ نَفسها في جيوبي و تَستَلقي عَلى سَريري ، أبكي كَثيراً .. لَيس لأنني وَحيدة بَل لأنني جاحدة في حق الله ، ناكرة لَمعروفه مَعي ، فَكيف أشعر بالوِحدة و هو مَعي في كُل خطوة يُرافقني أينمى كَنتُ و كَيفما إلتفتُّ !”
“عِندما يتعلق الأمر بك . . يتضائل الفرح داخلي ححتى يصبح أصغر من خرم إبرة . .!”
“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”
“عِندما تُقدم نَصيحة لأَحدهم ، فَينفذها إما أَن يَنجح الأمر فَينسون فضلَكَ عليهم و إما أن يَفشل فَيعودون لك ، لِيحملوكَ الذنب كُله ! هَمسة :- نحنُ بشرٌ و كَلامنا لَيس مُنزلاً ، و لا أحد يُجبركم على طلب نَصيحتنا و العمل بِها ! حكموا عقولكم أولاً !”
“يَبكيكَ قلبي كثيراً عِندما يَذكُرُ تِلكَ الأيام !”