“لا أَقول : الحياة بعيداً هناك حقيقيَّةٌوخياليَّةُ الأمكنةْبل أقول : الحياة ، هنا ، ممكنةْ”
“واقفون هنا/ قاعدون هنا/ دائمون هنا/ خالدون هنا/ ولنا هدف واحدٌ واحدٌ واحدٌ: أن نكون..”
“ما أشد برائتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق . القانون هنا وعاء لرغبة الحاكم ،أوبدلة يفصلها على قياسه.”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“أنتِ غدي وحاضري ولا أمس لي ـ تقول لها.وتقول لك: أنتَ غدي وحاضري و لا أمس لي.تنامان اثنين في واحد،ولا تحلمان بما هو أكثر من هذا.لم يسأل أحد منكما الآخر عن معنى الاسم،... من شدَّة ما كان مجهولكما الشَّهي عاكفاً على تأجيج الفتنة.تفتنكَ وتفتنها.وبعد أن تمتلكَها وتمتلكك،وتمتليء بها وتمتليء بك،يناديك ما يناديها من أقاليم البعيد،فتحنُّ هي على ماضيها خلف الباب،”
“وفى ظروف لاحقة كان لزامًا علىّ أن أعود إليه لأحتفظ بوجودى،فكان الحلم هو المكمل. وهذا ما يجعلنى فى حالة حلم دائم محدودًا بمبررات الضرورة، لا منطلقًا بأجنحة الوهم المترف.تصير الأرض صخرة و عصفورًا فى آن واحد فالواقع على حالته الراهنة-حتى وإن لم يكن قانونيًا- لا يعود جزءًا منك من دون رباط الحلم الذى يصير أكثر واقعية من شجرة ثابتة. و الحلم على حالته العامة-وإن لم يكن مترفًا- لا يعود جزءًا منك من دون رباط الحلم الذى يصير أكثر واقعية من شجرة ثابتة.”