“في المرة الأولى كنت واضحاً و الأمور كانت واضحة ، الآن أنا غامضٌ ملتبس و الأمور كلها غامضة ملتبسة ..هذا الجندي ذو القبعة ليس غامضاً على الإطلاق ، على الأقل بندقيته شديدة اللمعان . بندقيته هي تاريخي الشخصي ، هي تاريخ غربتي ، بندقيته هي التى أخذت منا أرض القصيدة و نركت لنا قصيدة الأرض . في قبضته تراب ، و في قبضتنا سراب”