“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“عندما ينغلق باب ، يُفتح آخر ، ولكننا في الغالب نظل نديم النظر بأسى إلى الباب المغلق ، لدرجة أننا لا نرى الأبواب التي تفتحت أمامنا”
“يمكنك أن ترمي بمفتاحك في البحر طالما: لا القفل في الباب، لا الباب في البيتو لا البيت هناك.”
“ونسيت، لأنساك، مفتاح بيتي على مقعد فيالحديقة. لا ترجعيه إلي ولا تفتحي الباب. لنتجدي شبحًا واقفًا في انتظارك. لن تجدي غيرسطر على الباب: صار الفتى حجرا”
“لا تطرق الباب كل هذا الطرق فإني لم أعد أسكن هنا !”
“سيعودون .. يطرقون الباب .. يصرخون ... لكن لن نسمع ندائهم ! لن نكون خلف الباب ، فقد مللنا انتظارهم !”