“جُهلاء بمثابة عُلماء ..لقدرتهم الخارقة .. على إختراع الوهم والإفتراءولنبوغهم .. في الكيد والظلم والإدّعاءولبراعتهم .. في الكذب والحماقة والدهاءكل ذلك ؛ دون بذل أي جهد أو عناء .”
“ومع ذلك ليس في الحكم على كتاب من فقرة أو صفحة أي تسرع، إذا أنهيت الصفحة الأولى من دون متعة أو الحصول على إضافة معرفية، فلا يمكن أن تتوقعي وجودهما فيما بعد، إنها بمثابة لحظة الإقلاع ولا يمكن لطيار لا يجيد الإقلاع أن يحلق بسلام في الجو.”
“وجود " الكيد " أي إرادة النساء في عرقله سلطه الرجل ”
“أنا أعشق المصعد، لا أستعمله بدافع الكسل و انما من أجل التأمل، تضع اصبعك على الزر دون أي جهد ، تصعد الى الأعلى أو تنزل الى الأسفل، قد يتعطل و انت قابع فيه ، انه كالحياة تماما لا يخلو من العطب ، تارة أنت في الأعلى و تارة أنت في الأسفل..”
“الكاتب إنسان يعيش على حافة الحقيقة، ولكنه لا يحترفها بالضرورة. ذلك اختصاص المؤرخين لا غير...إنه في الحقيقة يحترف الحلم...أي يحترف نوعاً من الكذب المهذب. والروائي الناجح هو رجل يكذب بصدق مدهش, أو هو كاذب يقول أشياء حقيقية.”
“أحيانا، أحب استسلامي. يمنحني فرصة تأمل العالم دون جهد. وكأنني لست معنية به.في الواقع، أثناء ذلك أكون في حالة كتابة.. صامتة.”