In this quote by Ali Ezzat Begovich, he states that hypocrisy is a moral falsehood that actually highlights the value of true morality. This quote suggests that by recognizing and calling out hypocrisy, we gain a stronger appreciation for the importance of genuine ethical behavior. It emphasizes the significance of upholding moral principles and values in all aspects of life.
In today's society, the concept of hypocrisy as a moral deception that highlights the value of true ethics is more relevant than ever. With the rise of social media and the prevalence of fake personas online, people often portray themselves in a way that is not authentic to their true beliefs or values. This disconnect between one's public image and inner motivations serves as a reminder of the importance of upholding genuine moral principles in all aspects of life. As Alija Izetbegovic emphasized, hypocrisy exposes the significance of staying true to one's moral compass and avoiding the pitfalls of deceit and insincerity.
Ali Ezzat Begovich once said, "إن النفاق وهو زيف أخلاقي يبرهن على قيمة الأخلاق الصحيحة”, highlighting the importance of true ethics over hypocrisy.
In this quote by Ali Azzat Beyjovich, he discusses the concept of hypocrisy as a moral falsehood that actually highlights the value of true ethics. Reflecting on this idea, consider the following questions:
These reflection questions encourage individuals to contemplate the role of hypocrisy in society and the impact it can have on one's personal ethics.
“لماذا نقدر الأخلاقية دائما ونحتقر الوعظ غالبا؟ لأن الأخلاق فعل, والعظ كلام. الأخلاق مطلب للذات والوعظ مكلب موجه للآخرين. ولذلك فإن الأخلاق خلقية والوعظ نفاق خالص..أي غير أخلاقي.”
“إن الرفاهية ومايصاحبها من حالات عقلية، تقلل بل تقضى على الإرتباط باى نظام قيمة. والحضارة ابعد من ان تمنح ياتنا معنى، انما هى في الحقيقة جزء من الهراء في حياتنا "ولكن متعناهم وابائهم حتى نسو الذكؤ وكانوا قوما بورا" الفرقان الاية 18”
“الأكاديمية في الفن , شأنها كشأن النفاق والمظهرية في الدين .”
“اقرأ هذه الآية:﴿... الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ...﴾إنها تتكرر بصيغتها أو معناها في القرآن أكثر من خمسين مرة، كأنما تؤكد لنا ضرورة توحيد أمرين اعتاد الناس على الفصل بينهما. إن هذه الآية تعبّر عن الفرق بين الدين (الإيمان) وبين الأخلاق (عملُ الصالحات) كما تأمر في الوقت نفسه بضرورة أن يسير الاثنان معًا. كذلك يكشف لنا القرآن عن علاقة أخرى عكسية بين الأخلاق والدين، فيوجه نظرنا إلى أن الممارسة الأخلاقية قد تكـون حافـزًا قويًا على التدين:﴿لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ ﴾، فمعنى الآية هنا لا يقول: «آمن لتصبح خيِّرًا» وإنما على العكس يقول: «افعل الخير تصبح مؤمنًا». وفي هذه النقطة نرى إجابة على سؤال: كيف يمكن للإنسان أن يقوّي إيمانه؟ والإجابة هي: «افعل الخير تجد الله أمامك».”
“إن التقدم العلمي مهما كان واضحاً بارزاً، لا يمكنه أن يجعل الأخلاق والدين غير ضروريين.فالعلم لا يعلم الناس كيف يحيون، ولا من شأنه أن يقدم لنا معايير قيمية. ذلك لأن القيم التي تسمو بالحياة الحيوانية إلى مستوى الحياة الإنسانية تبقى مجهولة وغير مفهومة بدون الدين. فالدين مدخل إلى عالم أخر متفوق على هذا العالم، والأخلاق هي معناه.”
“إن العدمية ليست إنكارا للألوهية ولكنها احتجاجا على غيابها”