“رأيتُ حُلمي وهو يتنازل يسقُطُ منه مني خفيف وفتيات بلون الماء يتناومن تحت فارس ملثم بيده سيفٌ طويلٌ من خشبٍ أو من سعفٍ يُهفهف،كما لو كنت مودعاً في كهفٍ ،أرغبُ بتجديدِ جُنوني،في كفي سوط ذليل وبقايا أمنية،في جهة الجنوب ودوني سمائي،أنا أتطلع إلى الزمان المتحرر من أنفاسي ،في مرماي الموت والذباب الأزرق”
“أرغبُ بكِ كثيرًا.. أرغبُ بشمئزازكِ من رائحتي، و بـ تلبية طلباتك المضحكة التي تضعينها تحت بند “لست أنا من يريدها، بل صغيرك الذي ينام في بطني”
“ذا كنت في مُشكلة,أو في ألم أو حاجة إذهب إلى الفُقراء.وحدهم من يقدم العون__وحدهم__.”
“أنا ما زت في وصف من أهوى,ولكني أردت الدقة القصوى..من حيث لا أدري تدنو منيبطريقة تحبو إلى كفي!”
“- وبمناسبة عادل إمام ، وموقفه المضاد / الطبيعي من الثورة . قلت للظابط " أهو أنا بقي عايزة ظابط زي شريف منير في " عريس من جهة أمنية " يعرف يخلي كل واحد يقف عند حده ، حتي لو كان فاكر نفسه .. زعيم !”
“الإعلام الأمريكي , كما يعلم الكثيرون , من أكثر وسائل الإعلام سطحية في العالم الغربي , من ناحية , ومن أكثرها تشويها للحقائق , من ناحية أخرى , على الرغم مما يمتلكه من قوة ضاربة في التأثير والانتشار , وهو من هنا غير معني بالثقافة الجادة , أو برأي المثقفين إلى في حالات نادرة”