“واليوم، جاء دور العرب ليجلسوا على سنام العالم الغربي.. ويمدوا أرجلهم على طولها.. ويأخذواالصور التذكارية لمناسبة ركوبهم للمرة الأولى في حياتهم جملاً أجنبياً يتكلم لغة الخواجات..ويلبس ملابس الخواجات...”
“هؤلاء الخواجات يتقدون انهم وحدهم قادرون على قراءة هذه النقوش, نحن ايضا نقرؤها و نفهم مغزاها افضل منهم, لأنها نقوشنا نحن”
“الفصحى .. تضحكني هذه اللغة .. أظن بأن العرب هم الوحيدون في العالم الذين يكتبون ويقرأون لغة لا يتحدثونها !”
“إن العالم العربي لا يسعد وخيرة الشباب في العواصم العربية عاكفون على شهواتهم تدور حياتهم حول المادة والمعدة”
“الكاتب فى وطنى يتكلم كل لغات العالم إلا العربيةفلدينا لغة مرعبةقد سدوا فيها كل ثقوب الحرية”
“وللمرة الأولى، بدأتُ بالتساؤل عن مصداقية احتقار العلاجات التقليدية الذي كنت قد تعلمته خلال سنوات دراستي الأولى. هل بُنِيَ هذا الاحتقار الهَوَسي على الوقائع - بحسب ما كنت أعتقده على الدوام - أم على جهل مَراجع الطب الغربي بالطب التقليدي وحسب؟”