“عش في عالم الكتاب مع المؤلف ومع شخصياته ومع أحداثه ومع أفكاره وانعزل عما هو حولك من مشاغل وحينها ستجد أنك أصبحت أكثر سرعة في القراءة وأكثر استيعاباً وأكثر استمتاعاً.”
“سيكتشف القارئ بأن القراءة وعندما يصل إلى مستوياتها المتقدمة عملية ثناية الاتجاه تجعله يعيش في علاقة حوار مع المؤلف.”
“من لا يهمه أن يستعيد المكتوب بحرفيته وتماماً كما هو مكتوب فينصح بالقراءة الصامتة .. لأنها أسرع وأكثر تثبيتاً للمعاني وأفضل للفهم.”
“ساعتان من الوقت هو الحد الأقصى للفترة التي يمكن تمضيتها بتركيز واستمتاع في مثل هذا النشاط الفكري الحواري. مجموعة القراءة”
“ما أكثر من يتقنون القراءة والكتابة، والحديث بالإنجليزية، واستخدام الحاسوب وكثير من التقنيات باحتراف وتمكن متقدم ،لكنهم فاشلون ومتعثرون في حياتهم على أكثر من صعيد؛لأنهم يعانون قبل هذا كله أمية القدرة على التفكير السليم وهم لا يشعرون..!”
“على المرء الذي يود أن يشرع في الدخول إلى هذا العالم البديع، عالم الكتب والقراءة، أن يقرأ أولا ما يحب”
“تقول بعض الدراسات إن ما يقراب من 20% من الناس يشترون الكتب منجذبين إلى جمال أغلفتها ورونقها, ولعل هذه المعلومة هو ما جعل كثير من الناشرين والكتاب المحترفين, خصوصاً في الغرب يعتنون عناية كبيرة بشكل أغلفة كتبهم.”