“على سَبيلِ التاريخأنا أقدَمُ رجُلٍ يُحِبُكِوعلى سبيلِ الحُزنأنا أتعَسُ رجُلٍ يُحِبُكِ”
“ليتني تميمة سِحرٍ مُعَلقة على صدرِهاألعَنُ كُلَّ رجُلٍ يقترِبُ منها ألفَ لعنَةٍ ولعنة”
“عَزفُ أنوثتكِ يحتاجُ لأناملِ رجُلٍ شاعِر,وأنا أولى الرجالِ بكِ”
“أولُ إمرأةٍ تقِفُ في طابورِ عيد الحُب هي أنتِوآخِرُ رجُلٍ يقِفُ في طابورِ عيد الحُب هو أنا,فكيفَ نلتَقي؟؟”
“ـــــ أنا أقدمُ رجُلٍ يُحِبُكِ ـــــمهما فعلتِ سأظلُ أقدَمَ رَجُلٍ يُحِبُكِفلا تـُحاولي تغييرَ القدَرْإني أعرفُ جيداً مِقدارَ الحُب الذي تـُريدينْوأعرفُ أيضاً مِقدارَ الجنونِ التي تـُفَضلينْوأعرفُ كيف يسكُنُ الشِعرُ فيكِ غلاماً جميلاًوكيف تقِفُ على كتفيكِ طيورُ تِشرينْمهما فعلتِلنْ تقدري على البُعدِ عنيفأنا أمهرُ رجُلٍ ينثرُ رمالَ الشاطىءِ عليكِوبطريقة مُدهِشة يا حبيبتييتحوَّلُ الرملُ ذَهَباًلنْ أقدِمَ لكِ مِثلَ باقي الرجالْالمراوحَ الصينيةوسعَفَ النَخيلِ العراقيولؤلؤ الخليجِ العربيبل سأكونُ ذلكَ الرجُلِ القديمالذي إنتَظركِ منذ قومِ عادٍ وثمودونقشَ وجهَكِ على الصَخرلا تنتَظري مِني أيَّ شيءٍفقد كتبتُ عليكِ بالرَسمِ العُثمانيباءَ الحُبِ ونونَ النِسوةِوقافَ القَلبِ وياءَ الإشتياقسأكونُ ذلكَ الرجُل الذي لا يهتَمُ لأي شيءٍولا يخافُ مِنْ أي شيءٍفأنا أعلمُ جيداً أنَّ مُعاناتي هي إنتظارُكِالذي إمتدَ لآلافِ السِنينْوأعلمُ جيداًأني رجُلٌ يستطيعُ بلَحظَةِ حُبٍأنْ يُعيدَ التاريخَ لِلبدايةحتى تكوني حبيبتي بكُل قوةٍوتكوني أنتِ النهايةوسأكونُ ذلكَ الرجُلُ القديمُالذي يعشَقُ في يديكِ تساقطِ المطَرْويدورُ في أزقةِ عينيكِ وشوارعهافلنْ أفكِرَ أبداً إلا بإطعامِكِ خُبزَ الشِعرِ والحنينْسأكونُ ذلك العاشِقُ يا حبيبتيالذي يُحِبُكِ على طريقةِ البربَرِولن يتغيَّر أيَّ شيءٍ بداخِليفسأبقى أنا العاشِقُ الذي إسمهُ (عُمَرْ”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“أنا أسعَدُ رجُلٍ في الدُنيالأنَّ حُبَكِ فضيحَتي بين الرجالِ والنساءْ”