“احنا دايما مستسلمين لربنا لكن أوقات بنبعد عنه و أكيد بييجي وقت معين نرجع بسرعه غريبه لربنا عن نفسي انا مجرب لو رجعت لربنا مرة واحده بينك و بينه بس محدش شايفك غيره هتلاقيك بتبكى لربنا زي ما الطفل بيبكي لما يكون جوعان لانك بتبقى فعلا جوعان لربنا نفسك تشوف منه و نفسك تقابله نفسك تعرف ازاى رحمته فى الارض واحد من 100 ؟؟؟؟؟”
“على فكرة مش عيب إنك تصلي لربنا لما تكون محتاجله، العيب إنك متبقاش عارف ان البني آدم محتاج لربنا طول الوقت.”
“لما بتعمل حاجة ونيتك فيها لربنا نسبة إحسانك فيها بتزيد”
“كل شوية ممكن تتهدلك حقايق , و تكتشف ان كل شئ فى الاخر تقريبا وجهة نظر اكتشفت ان اللى انت حاسس بيه ممكن يكون كدب . اسهل كدب هو انك تكدب على نفسك عشان توصل لغريزتك . و ده اسهل كدب يتصدق . محتاج عشان تقفشه انك تقعد مع نفسك . تحلل افعالها . و نتائج افعلها . تعرف مشاكلك فعلا . تسمع كويس الانتقاد . تحلل نفسك . نعرف هى كدبت عليك عليك ازاى قبل كدا و متنساش ده .”
“المراية بعيدة جداً ، و الطريق على مد شوفي ..و الفضول اللي ف عنيا إني اشوفني ..مداري خوفي .. وصف كل الخلق ليا .. ليه تمللي عكس بعضه ؟و كل وصف اتقال عليا .. ليه بييجي عكسه بعده ؟حد شايف اني خايف .. غيره حاسس اني بايع ..حبه فاكرين اني عارف .. حبة عارفين اني ضايع ..طلعوا كل الطبايع ، الصفات الممكنة ..و ارسموني بفرشة تايهة .. م الآراء و الألسنة ..تطلع الصورة الغريبة ..لحد أصلاً مش هنا .. و النتيجة كل مادا .. صورتي تتلخبط زيادة ..و أنسى أصل شكلي إيه ..و للا نفسي أشوفني ليه ..حد زيي بعد فترة ازاي يصدق غير عينيه ؟نفسي أوصل للحقيقة ،، قبل ما اوصل للنهاية..نفسي أشوف صورتي الدقيقة .. و لو دقيقة .. في المراية ..و المراية ..بعـيدة جداً .. و الطريق على مد شوفي ..و الفضول اللي ف عنيا .. إني اشوفني ..مداري خوفي ..”
“ليس في الحياة أصعبُ من أن تختار بينك و بين نفسك, و الصعوبة في الأمر .. أنك سواء أخترتك , أو اخترت نفسك فإنك لن تعرف أبداً أَقُمتَ بالاختيار الصحيح أم الخاطئ...”
“أن الحياة الصادقة تقوم على السلم :والسلم يكون بينك وبين نفسك ويحققه الإيمان و بينك و بين الأقربين ويحققه الحبوبينك وبين العالمين و يحققه الخير”