“أنا اقتطفتكَ إسماً باتّساع يدي،مَن أوجزَ اسمكَ في العنقودِيا بلدي؟!”
“أنا لم أوجد فقط لأتعلم الطهي ثم أتزوج فانجب أطفالاً ثم أموت! إذا كانت هذه هي القاعدة في بلدي فسأشذ أنا عنها . . .”
“من أنا؟من أنا بعد منفاك في جسديآه منك , ومني , ومن بلدي- من أنا بعد عينين لوزيتين؟أريني غديهكذا يترك العاشقان وداعهمافوضويا كرائحة الياسمين على ليل تموز”
“في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة”
“مش هغضب لما برّه أتهانمش علشان أنا إتعودت أو جبانمنا علي أرضي وعايش مُهانقايم مُهان نايم مُهانيوم لما احس إني في بلدي إنسانهبقى أغضب لما برّه أتهان”
“لا ملاذ لي ألجأ إليه فلا بلدي متحضر ولا أنا أحس بالإرتياح او بالحرية هنا”