“آه! أنا إلى هذا الحد مهجورٌ بحيث أهدي أية صورة سماوية وثباتٍ نحو الكمال. صفقة خرقاء أخرى”
“كيف غفلنا الى ذلك الحد؟ الى هذا الحد بحيث اصبح وطننا وطنهم ؟”
“يا امرأةً تزرع الأسألة في عقلي مثل السيوف، لماذا أنا مرهونٌ بيديكِ إلى هذا الحد؟”
“لم أفهم لماذا فعلتُ هذا، ولكني شعرت أن قلباً تملئينه أنتِ إلى هذا الحد، لن تجد فيه إمرأةٌ أخرى مساحةً كافية لسعادتها.”
“أنا أعلم منك بدائي .. يا هذا اعلم ان ذنبي إلى الدنيا الكمال .. اذهب تبعتك اللعنة أينما حللت”
“من أية مادة سماوية خُلقت هذه المرأة البديعة.”