“والله عز وجل لا ينصر الحق بوضوح أدلته واستقامة طريقته، ولا يخذل الباطل بعوج دعوته وسوء خاتمته، وإنما يبلو أصحاب الحق بأصحاب الباطل. وعلى قدر ما يبذل كلا الفريقين من جهود وتضحيات تكون النهاية الحاسمة.”
“الحق لا يشبه الباطل وإنما يموه بالباطل عند من لا فهم له”
“إن بعض الحق في الباطل لا يجعل الباطل حقا”
“نصف الحق شر من الباطل”
“أحذرك نصف الحق، فهو شر من الباطل”
“إن الجراء على قول الباطل ما اكتسبوا جراءتهم تلك إلا لما لاحظوه على أهل الحق من خور وتهيب،نعم لا قيام للباطل إلا فى غفلة الحق..”