“عندما أغتم، أتذكّر لحظة مفرحة أتغلّب بها على أحزاني. أتعرّف على الذي أدخل عليّ الفرحة سابقاً، وأثق بأنّه سيدخلها عليّ من جديد ليمحو بها حزني. أتذكّر الله.”
“أهديتني "سبحة" كيما أعد بها على إلهي أورادي و أذكاريفهات لي "سبحة" كيما أعد بها عليّ موصول آثامي و أوزاريفهل أحاسب ربي حيث يمنحني ولا أحاسب نفسي حيث إنكاريأستغفر الله من علمي ومن عملي ومن كلامي، ومن صمتي و أفكاري”
“أتخيل لحظة جنونك الجميل هذا عندما استيقظت مبكرة على هطول أول الثلوج، وخرجت في الصقيع للإبراق:" مع هطول أول الثلوج أُقبلك ". خمس كلمات تبعثين بها فتكتسح كل نقاط الحراسة التي أحطنا بها قلبينا، كل الحواجز، وتندفع مودتنا إلى منعطف جديد.. أهيم متأملا إياه على المدى غير المرئي”
“انظر في نفسي وحولي.. فأجد ملايين النعم التي أنعم الله بها عليّ ! اللهم لك الحمد حتى ترضى.. ولك الحمد إذا رضيت.. ولك الحمد بعد الرضى.”
“كلما نظرت لصور طفولتي .. أتذكّر أبيوأجدني أبكي وأبتسم معاًأبكي لأني لم أجده بقُربي ، لم يعُد بجانبيأتذكّر فقداني له وألمي لفراقهوأبتسم لأني أراه في كل صورة ، يدللني ويبتسموكأنه يشاهدهم معي ويقُص عليّ حكايا طفولتي ومُشاغباتيأراه تماماً كما كان يفعل دائماً .”
“إنني بطبيعتي رأسمالي في أحزاني أحتفظ بها كلها لنفسي، و اشتراكي في سعادتي أوزعها على كل الناس !”