“لِماذا أَعجز عن الصمود أمام كَلماتك ..! لماذا تكون حُروفك دوماً مصدر حزنٍ وحنين..رغم بَهجتها .! رُبما لأنها لَم تَستطع يَوماً أنْ تحتويني . .في قوالب الياسمين . . رُبما لِأنني-على شفا خيبة- خَرجت من القَفص ولم أعُدْ...لَم أَعُد ..”
“مَسافات الدُنيا لَم تَستطع أَن تُفرق قَلبين نَبضا يَوماً بالحُب الصادِق ولَن تَفعل ..لَن تَفعل أَبداً .. =)”
“رُبما ذات يوم نحكي عن الحكايات التي خبأناها في جيوب قلوبنا !”
“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”
“عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !رُبما أبكي لأني لا أراك|إنما في العُمر يومٌهو عندي كُل عمري ..يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمرنجمًا في سماك !خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟”
“لَم أَعُد أحبك ، أنا فقط أحتاجك ؛كدواء إضطراري في فترة مرضي بك ، نعم مريضة أنا بك ، دائي أنت ودوائي، سقمي أنت وشفائي،”