“أحد أمرين، إما أن تكون مثقفا في حياتك وتعرف أسرار الكون، وإما أن تموت جاهلا فتستيقظ وتدخل الجحيم لتكملة تعليمك وثقافتك، وفي الجحيم تعرف كل شئ بعد أن تصير المعرفة بلا قيمة..ليس في الجحيم كله واحد مثقف حقا،الجحيم يمتلئ بأنصاف المتقفين”
“قالت : ما هو الجحيم؟قلت : أن يحكم الحب الإنتظار ..”
“ها انت مفتون بأعمق ما في كل شيء، لكنك حتماً تخشى أن ليس هناك دوماً سوى الجحيم.”
“انتظرت الملكين أن يأتيا ولم يفعلا! تأخرا..سيسألني عن إلهي ورسولي وديني ولن أجيب.. عمدًا..الجحيم يجب أن يحظى بكوادر وقادة يبثون اليأس في نفوس الأجيال الجديدة.”
“أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك، أن تكون قادرا عليها و سيدا فيها و مزدريا لها و محتقرا لها في نفس الوقت، هذا هو الزهد”
“كم أنت مضحك ورائع ياصديقي الصغير. ما أغرب أن يجيئ عليك يوم فتعرف الحب والقلق والعبادة والحزن وتقرأ الشعر وتحلم بحياة في الكواكب الأخرى.. أنت لا تعرفني طبعًا، أنت لا تعرف الكثير فلم يزل عمرك ثلاثة أيام.. أنت لا تعرف غير الجوع والبرد والضوء الذي يفزعك والهواء الذي يؤلمك بعد أن طالت حياتك في الدنيا الأولى التي جئت منها.. لا بأس بذلك، إن الله يقيك هذا كله بغلاف من عدم الحساسية، فترى الضوء باهتًا وتسمع الأصوات خافتة وتنام معظم الوقت..أنا خالك الآن. أنت أيها القرد الصغير أول مخلوق جعلني خالًا فتصور سعادتي بك.”
“الجحيم حين يكون Organic !”