“كيفَ تأتِي القَصِيدةُما بينَ ليلٍ كئيبٍ ويومٍ عبوسْ ؟وماذَا تقولُ القصيدةُ بعدَغروبِ المُنَىواغتِرَابِ الشُّمُوسْ..!”
“إننا عند فجرِ ليلٍ طويلٍقد قطعناه بينَ سُهدٍ ووَجدِغَمَرتنا سُودُ الأهاويلِ فيهوالأمانيُّ بين جزرٍ ومدِّوتجلَّى ضياؤه، بعد لأيٍوهو رمزٌ لعهديَ المُستردِّ”
“لا تسأليني: كيفَ حَالي؟ إذا كُنْتِ تُحِبِّينَني حقّاً... إسْألي: كيفَ حالُ أصابعي؟”
“هذي الجهاتُ الـ كُنتُها ليستْ جهاتيَ ؛إنَّما حُزني و ملحُكِ !صِرتُ أخشى أنْ أُقيمَ :على الغَوايةِ ؛فوقَ رُمَّانِ البلاغةِ | حولَ تُفَّاحِ المسلَّةِ ،في عناقيدِ الرِّسالةِ | بينَ كمَّثرى الحقيقَةِ .صِرتُ أَخشى أنْ أموتَ بغيْرِ خِنجرِ مَنْ تودَّدَ صيفُ قشرتِها ..إلى شمسي شِتاءً .صِرتُ أخشى أنْ أقُصَّ على النِّهايةِ :كيفَ ضَلَّ المُبتدا !”
“هنيئاً للكُحلِ بعينيكِفقدْ عَرف كيفَ يرسُمهُما”
“صوتُكَ الذي يقولُإنَّهُ لي،كيفَ كعصفورٍعلى كُلِّ شجرة؟”