“أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله”

محمد بن إدريس الشافعي

Explore This Quote Further

Quote by محمد بن إدريس الشافعي: “أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلاً من … - Image 1

Similar quotes

“إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً.. فدعه ولا تُكثِر عليه التأسفاففي الناس أبدال وفي الترك راحةٌ.. وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفافما كل من تهواه يهواكَ قلبُه.. ولا كل من صافيته لك قد صفاإذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً.. فلا خيرَ في ودٍ يجئُ تكلٌفاولا خيرَ في خِلٍ يخون خليله.. ويلقاهُ من بعدِ المودة بالجفاويُنكِرُ عيشاً قد تقادم عهدهُ.. ويُظهِرُ سراً كان بالأمس قد خفاسلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها.. صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعدِ مُنصِفا”


“صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا .. من راقب الله في الأمور نجا من صَدقَ الله لم ينله أذى .. و من رجاه يكون حيث رجا”


“يـا من تحل بذكره …عــــقد النوائب والشــدائديـــا من إليه المشتكــى …وإليه أمـــر الخلق عـــــائديــا حي يـا قيوم يـا …صمد ، تـــنزه عن مضــاددأنـــــت الرقيب علــــى العباد…وأنـــــت في الملكوت واحـــــدأنـت العليم بما بليــت به …وأنــت عليـــــــه شاهدأنــت المنزه يا بديــع الخلق… عـــن ولد ، ووالدأنـــت المعز لــــــمن أطاعك … والمذل لـــكــل جاحدأنـي دعــوتك والهموم… جـــيــــوشها قلبي تطاردفـــرج بحــولك كربتي …يا مـــن له حسن العوائدفـــخفي لطفك يستعان …به عــلى الزمن المعاندأنت الميسر و المسبب... و المسهل و المساعديسر لنا فرجا قريبا …يــا إلهي لا تـــباعدكــن راحمي فلقد أيست …مـــــــن الأقارب والأباعدثـــم الصلاة على النبي …وآله ما خر ساجد”


“ليت الكلاب لنا كانت مجاورة.. وليتنا لا نري ممن نرى أحداً .”


“إن كنت تغدو في الذنوب جليداًو تخاف في يوم المعَاد وعيداًفلقد أتاك من المهيمن عفوهو أفاض من نِعَمِ عليك مزيداًلا تيأسن من لطف ربك في الحشىفي بطن أمك مضغةً و وليداًلو شاء أن تصلى جهنم خالداًما كان ألهم قلبك التوحيدا”


“ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُسهرت أعين ، ونامـت عيـونفي أمـور تكـون أو لا تكـونفادرأ الهم ما استعطت عن النفسفحملانـك الهـمـوم جـنـونإن رباً كفاك بالأمس مـا كـان سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـونشَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي - فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي. وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ - ونورُ الله لا يهدى لعاصي”