“هانَ الرَّدى لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ دَارٌ .. أَأَمُوْتُ مُغْتَرِبَاً وصَدْرُكَ دَارِي؟”
“لَوْ أنَّ رِيقَهَا يداوى به الموتى لقاموا من القبر”
“بَكَى النَّايُ، لَوْ أَسْتَطِيعُ ذَهَبْتُ إلى الشَّامِ مًشْياً كَأَني الصَّدَى.”
“وإنَّكَ لَوْ تَأمَّلْتَ أحْوالَ النّاسِ، لوَجَدتَّ أكْثرَهُمْ عُيُوبًا أشَدَّهُمْ تَعْييبًا!”
“أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ”
“سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛بِالأُنْثَى الَّتِي آمَنَتْ بِأَقَانِيمِكَ الثَّلاَثَةَ، فَكُنْتَ لَهَا الشَّاعِرَ، وَكُنْتَ الْعَاشِقَ، وَكُنْتَ الرُّوحَ الَّتِي أَعْتَقْتَهَا مِنْ قَبْوِ السَّبَايَا وَعَمَّدْتَهَا بِالأَرَقْ.”