“المستبد عدو الحق , عدو الحريه , وقاتلها. و الحق أبو البشر و الحريه أمهم والعوام صبيه أيتام نيام لا يعلمون شيئاً و العلماء هم إخوتهم الراشدون ,إن أيقظوهم هبوا و إن دعوهم لبوا , و إلا فيتصل نومهم بالموت”
In this quote by Abdul Rahman Al-Kawakibi, he condemns tyranny as the enemy of truth and freedom, stating that it is their killer. He goes on to describe truth as the father of humanity and freedom as their mother, with the common people being like sleeping orphaned children who know nothing. Al-Kawakibi argues that the scholars are their wise brothers, who can awaken them to action and knowledge, or else their slumber will be linked to death. This quote highlights the importance of standing against oppression and ignorance, and the role of intellectuals in guiding and empowering the masses.
In this quote by Abdulrahman Al-Kawakibi, he emphasizes the importance of knowledge and awareness in fighting against tyranny and oppression. He urges people to awaken from their slumber and follow the guidance of wise scholars in order to combat those who seek to suppress freedom and justice. This message remains relevant today as individuals and societies continue to face challenges related to political oppression and the struggle for human rights.
The following quote from Abd al-Rahman al-Kawakibi emphasizes the importance of standing up against tyranny and fighting for freedom.
“المستبد عدو الحق , عدو الحريه , وقاتلها. و الحق أبو البشر و الحريه أمهم والعوام صبيه أيتام نيام لا يعلمون شيئاً و العلماء هم إخوتهم الراشدون ,إن أيقظوهم هبوا و إن دعوهم لبوا , و إلا فيتصل نومهم بالموت” - عبد الرحمن الكواكبي.
Reflecting on the quote by Abdul Rahman Al-Kawakibi, consider the following questions:
“المستبد عدو الحق عدو الحرية وقاتلها والحق ابو البشر والحرية امهم والعوام صبية ايتام نيام لا يعلمون شيئا والعلماء هم اخوتهم الراشدون ان ايقظوهم هبوا وان دعوهم لبو والا فيتصل نومهم بالموت”
“العوام هم قوَّة المستبد و قوته , بهم عليهم يصول و يطول , يأسرهم , فيتهللون لشوكته , يغصب أموالهم , فيحمدونه على إبقائه حياتهم , و يهينهم فيثنون على رفعته , و يغري بعضهم على بعض , فيفتخرون بساسته , و اذا أسرف في أموالهم , يقولون كريما , و اذا قتل منهم و لم يمثل , يعتبرونه رحيما , و يسوقهم إلى خطر الموت , فيطيعونه حذر التوبيخ , و إن نقم عليه منهم بعض الأباة قاتلهم كأنهم بغاة .”
“اللهم إن المُستبدين و شركائهم قد جعلوا دينك غير الدين الذي أنزلت ، فلا حول و لا قوة إلا بك !”
“المستبد يتحكم في شئون الناس بإرادته لا بإرادتهم ويحاكمهم بهواه لا بشريعتهم ..المستبد عدو الحق، عدو الحرية وقاتلهما..المستبد يتجاوز الحد لأنه لا يرى حاجزاً..المستبد إنسان والإنسان اكثر ما يألف الغنم والكلاب.. فالمستبد يود أن تكون رعيته كالغنم دراً وطاعة وكالكلاب تذللاً وتملقاً..وعلى الرَّعية أن تكون كالخيل.. إن خٌدِمَت خَدَمَت وإن ضُرِبَت شرست، بل عليها ان تعرف مقامها.. هل خُلِقَت خادمة للمستبدأم جاءت به ليخدمها فاستخدمها”
“و من طبائع الاستبداد أن الأغنياء أعداؤه فكرا و أوتاده عملا , فهم ربائط المستبد يذلهم فيئنون و يستدرهم فيحنون و لهذا يرسخ الذل في الأمم التي يكثر أغنياؤها”
“و من الأمور المقررة طبيعة و تاريخيا أنه ما من حكومة عادلة تأمن المسؤلية و المؤاخذة بسبب غفلة الأمة أو التمكن من إغفالها إلا و تسارع الي التلبس بصفة الاستبداد , و بعد أن تتمكن فيه لا تتركه وفي خدمتها إحدي الوسيلتين العظيمتين : جهالة الأمة , و الجنود المنظمة”