“غيابك يطفيء أنوار الدنيا ... و يلغي حكاياتها ..يعمي بصري و بصيرتي أتوه ..أنكسر ..تفقد بوصلتي مدارها و اتجهاتها ..فخبأني في قلبك وريدا قلبيا ..و أجعلني مليكي ... ليدك سوارا ذهبيا ...... ... و البسني عليك حلة بهية ..التصق بك أيما التصاق ..فقط أنت ..فبعدك الحياة هي جحيما أبديا ..”
“إن صبرت جرت عليك المقادير و أنت مأجور, و إن جزعت جرت عليك المقادير و أنت مأزور”
“تخيل معى يوم القيامة و الله يكشف لك عن كل شىء ساقه لك فى الدنيا من متاعب و كيف انه كان رحمة بك و نجاه لك فى الدنيا و الاخرة و يعرض عليك ماذا كان سيحدث لك لو لم يسوق اليك تلك المتاعب و انت تذوب حبا و شكرا و حياء كلما عرض عليك ساعة بساعة من شريط حياتك”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”
“سأرحل ذات يوم ، لن أكون هنا بِقربك ، و سَتبكي طوال عمرك هذا القلب الذي إعتنى بك ، و قلق عليك ، و ربت على قلبك ! سَتذكُرني كثيراً .. و سَتهمس بإسمي كَثيراً لكنني لن أسمعك .. و لن أكون معك !”
“أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”