“في كُلِّ مرةٍ كنتُ أتحدثُ فيها إليكَ خلسةً منهمكنتُ أشعرُ أنَّ الله يعاتبني .. فأبكيفي كُلِّ مرةٍ كنتُ أمعنُ في إخفائكَكانَ اللهُ ينظرُ إليّ .. فاستحيتلكَ المرأةُ التي قلت عنها خائنهحين اختارت فُراقكَ فجأةً .. ما خانتكَ في يوملكنّها خانت الله حينَ وضعتكَ في قلبها خلسةًومضت تتخبطُ بكَ بينَ خوفٍ وحيرهحبيبي أنتَ ولكنَ الله أحبُّ إليَّ منّك ومن نفسيومن كُلِّ هذا الهوى لهذا رحلت”