“إِنَّ اَلْمَال كَالْفَاكِهَةِ اَلْجَمِيلَة اَللَّوْن , اَلشَّهِيَّة اَلْمَذَاق , وَمَيْل اَلطِّبَاع إِلَى اِقْتِنَاء هَذَا اَلْخِضْر اَلْحُلْو مَعْرُوف , بَيْدَ أَنَّ مِنْ اَلنَّاس مَنْ يَظَلّ يُطْعِم حَتَّى تَقْتُلهُ اَلتُّخَمَة . وَمِنْهُمْ مَنْ يَخْتَطِف مَا فِي أَيْدِي اَلْآخَرِينَ إِلَى جَانِب نَصِيبه اَلْمَعْقُول . وَمِنْهُمْ مَنْ يَدَّخِر وَيَجُوع . وَمِنْهُمْ مَنْ يَشْغَلهُ اَلْقَلَق خَشْيَة اَلْحِرْمَان , وَمَنْ يَشْغَلهُ اَلْقَلَق طَلَب اَلْمَزِيد . وَأُفَضِّل اَلنَّاس مَنْ يَأْخُذُونَهُ بِسَمَاحَة وَشَرَف , فَإِذَا تَحَوَّلَ عَنْهُمْ لَمْ يُشِيعُوهُ بِحَسْرَة أَوْ يُرْسِلُوا وَرَاءَهُ اَلْعَبَرَات لِأَنَّ بِنَاءَهُمْ اَلنَّفْسِيّ يَقُول وَحْده بَعِيدًا عَنْ مَعَايِير المكاثرة , وَرَذَائِل اَلنَّهَم وَالتَّوَسُّع . .”
“كُلَّ مَنْ سَتُحِبُّكَ مِنْ بَعْدِيسَتَعْتَنِقُ مَبْدَأَ.. ("أَنْتَ لاَ سِوَاكَ")وَتَتَنَازَلُ عَنْ مَبْدَأِ.. "أَنْتَ لِي وَحْدِي".”
“الوقتُ الّذي لَمْ يَجمعني بِكَ مَنْ ضيّعه !”
“مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ فَلاَ يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ”
“قد تنسى مَنْ شاركك الضحك، ولكنك لا تنسى أبدًا مَنْ شاطرك البكاء.”
“مَنْ بعثرَ ملامحيدموعًاعلى رصيف؟مَنْ مِنَّاخذلَ الآخر؟"تسألني الغيمة ذاوية بلا وجهبلا إجابة”