“كم أخلصت لغيابك لكنها ذاكرتى خانتنى تصوّرما عدت أذكر عمر صمتك ولا لآخر مره قابلتك وكم من الوقت مر من دونك فكيف قل لى أنتظرك وانا ما عدت اعرف وقع خطوك”

أحلام مستغانمي

أحلام مستغانمي - “كم أخلصت لغيابك لكنها ذاكرتى خانتنى...” 1

Similar quotes

“كم أخلصت لغيابكلكنّها ذاكرتي خانتنيتصوّرما عدت أذكر عمر صمتكولا متى لآخر مرة قابلتكوكم من الوقت مرّ من دونكفكيف قل لي أنتظركوأنا ما عدت أعرف وقع خطوك”

أحلام مستغانمي
Read more

“جمر الدقائق صبرت عليك و أدري..كان رهانك كسري من قهري..قاطعت حنين الوقت إليك ..ارتشافي صباحاً لصوتك ..ارتطام أشواقي بموجك ..من فرط سهادي بك ..* * * ما خنتك ..لكنّي رحت أخون الزمان بعدك ..أعصى عادة العيش بإذنك ..أنسى انتظاري لك ..فرحتي حين يحلّ رقمك ..ازدحام هاتفي بك ..* * *كم أخلصت لغيابك ..لكنّها ذاكرتي خانتني ..تصوّر ..ما عدت أذكر عمر صمتك ..و لا متى لآخر مرّة قابلتك..و كم من الوقت مرّ من دونك ..فكيف قل لي أنتظرك ..و أنا ما عدت أعرف وقع خطوك ..* * * مذ افترقنا ..ما عاد الأمر يعنيني ..سيّان عندي إن غدرت أو وفيت ..يكفيني يا سيّد الحرائق ..أنّك خنت اللهفة ..و أطفأت جمر الحرائق..ما خنتك.. لكن خانك حبري ..مذ قرّرت ألا أكتبك ..لن تدري ..كم اغتلت قصائد في غيبتك ..حتى لا تزهو بحزني ..حين تشي بي الكلمات ..ما ختنك.. فقط نسيت أن أعيش بتوقيتك ما عدت أذكر ..كم من المطارات حطّ قلبي بها ..دون علمك ..* * * و الله ما خنتك ..و لا ظننت قلبي ..سيقوى على الحياة بعدك ..لكنّه الخذلان ..علّمني أن أستغني عنك ..أصبحت فقط ..أنسى أن أسهرك ..أأبى أن أذرفك ..أكثر إنشغالاً من أن أذكرك ..و أكبر الخيانات.. النسيان..”

أحلام مستغانمي
Read more

“ما عدت قريبا من أحد حتى نفسي .. ما أبعد نفسي عن نفسي”

فاروق جويدة
Read more

“ما عدت أنتظر الرجوع ولا مواعيد المساءما عدت أحفل بالقطار يعود موفور الرجاءما عدت أنتظر المجئ أو الحديث ولا اللقاء ما عدت أرقب وقع خطوك مقبلا بعد إنتهاءوأضئ نور السُلم المشتاق يسعد بارتقاءما عدت أهرع حين تقبل باسما رغم العناءويضئ بيتى بالتحيات المشعة بالبهاءوتعيد تعداد الدقائق كيف وافانا المساء ؟وينام جفنى مطمئنا لا يؤرقه بلاءما عاد يطرق مسمعى فى الصبح صوتك فى دعاءما عاد يرهف مسمعى صوت المؤذن فى الفضاءوأسأل الدنيا : ألا من سامع منى نداء ؟أتراه ذاك الشوق للجنات أو حب السماء ؟أتراه ذلك الوعد عند الله ؟ هل حان الوفاء ؟فمضيت كالمشتاق كالولهان حبا للنداء ؟وهل إلتقيت هناك بالاحباب؟ ما لون اللقاء ؟فى حضرة الديان فى الفردوس فى فيض العطاء؟أبدار حق قد تجمعتم بأمن و احتماء ؟إن كان ذاك فمرحبا بالموت مرحى بالدماءولسوف ألقاكم هناك و تختفى دار الشقاءولسوف ألقاكم أجل .. وعد يصدقه الوفاءونثاب أياما قضيناها دموعا وإبتلاءوسنحتمى بالخلد لا نخشى فراقا أو فناء”

السيدة أمينة قطب
Read more

“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”

نبال قندس
Read more