“الفرق الذي نراه أحيانا بين فرد وآخر في مبلغ النجاح رغم تشابههما في السعي والذكاء ناتج في الأغلب منن كون أحدهما يسمح لقواه اللاشعورية بالانبثاق ويستفيد منها في حياته العملية , بينما يكدح الآخر طول وقته ويجهد نفسه فيكبح بذلك تلك القوى ولا يصغي لحوادسها وحوافزها الخارقة , ولذا تراه ابتعد رغم أنفه عن طريق النجاح”
“إن كثيرا من أسباب النجاح آتية من استلهام اللاشعور والإصغاء إلى وحيه الآني , فإذا تعجل المرء أمرًا وأراده وأجهد نفسه في سبيله قمع بذلك وحي اللا شعور وسار في طريق الفشل”
“طريقة التفكير المطلوبة في التحليل الاقتصادي تختلف بشكل كبير عن تلك التي تحقق النجاح في مجال الأعمال.”
“إن لكل نوع من أنواع النجاح مؤهلات خاصة. وتلعب القوى النفسية الخارقة دوراً كبيراً في تكوين هذه المؤهلات. فمن أراد شيئاً وهو غير مستعد له نفسياً أساء إلى نفسه وإلى أمته إساءة كبرى.”
“إن الأمل والأجل يمشيان في خطين متوازيين لا يلتقيان أبداً، فكلما اقترب الإنسان من أحدهما ابتعد عن الآخر”
“النجاح لا ينفعنا بل ينفعنا الامتياز في النجاح”