“أصغِ فحسب. تخيّل نفسك صدَفة.”
“تخيّل نفسك شجرهو اثبَت لإنك شجرهضارب فى الأرض مسافهوثابتوانت أدرى.تخيّل نفسك نورو اِعمى لإنك نورأنا كنت سور البيرو صَبحت جير السور.تخيّل نفسك بابوافتح لإنك بابعلى دنيا أصلا طريقوبينتهى بسرداب.تخيّل نفسك ليلهواِطول لإنك ليلهو النور سقفك ..تعالىمهما تِطول دى ليله.تخيّل نفسك وردهو اِزهى لإنك وردهكل الالوان قصادىبس الريحه واحده.تخيّل نفسك حلمو براحتك ماانت حلمالتتر آخر حاجهفى دنيا أصلا فيلم.تخيّل نفسك بيتهاو اِدفى لإنك بيتهاواِن دقت راحتها فيكاِعرف إنك حبيتها.تخيّل نفسك مرّهماتخافش جرّب مرّهالدنيا ماشيه أسيرهفى الوقتوهيا حُرّه.تخيّل نفسك باقىو اِحزن لإنك باقىو اِحلم تلقالك حاجهو أتحدى لو تلاقى.تخيّل نفسك جنبىو اِلزق لإنك جنبىالجسم ده مش ملكىوالغنوه دى من قلبى.”
“تخيّل أنك عشت في عالم ليس فيه مرايا . كنت ستحلم بوجهك ، كنت ستتخيله كنوع من الإنعكاس الخارجي لما هو داخلك . بعد ذلك ، افرض أنهم وضعوا أمامك مرآة و أنت في الأربعين من عمرك . تخيّل جزعك . كنت سترى وجهاً غريباً تماماً . و كنت ستفهم بصورة جليّة ما ترفض الإقرار به : وجهك ليس أنتَ”
“مركبك نفسك .. إذا ركبت نفسك نجوت ,وإذا ركبتك نفسك هلكت.”
“مركبك نفسك .. إذا ركبت نفسك نجوت ، و إذا ركبتك نفسك هلكت”
“امضِ فحسب، هادئًا وخفيفًا.. كغيمةولتهطل عنك الأشياء.”