“كان يَقول لَها : عندما تَقولين أُحبك على الشاشة الإلكترونية ، لا تَكتُبيها فَقط ، بل إلفظيها بِشفاهكِ لِيخفقَ قلبي أَكثر !”
“كُل الحِكايات لَها عُمر .. فكما المَرأَة لا تَستطيع أَن تَتحفظ بطفلها أَكثر مِن تِسع شُهور كَذلك حِكاياتنا يُكتب لَها البَقاء لِوقت محدد”
“لا تُحاول أَن تُكَّفر عن الكلام الذي جَرحتَ بِه قلبي ،بِكلامٍ آخر لَطيف ،لأنك تُثير اشمئزازي أَكثر !”
“عِندما كُنتَ تؤجلُ الإِجابة على أَسئلي الصَغيرة / الكبيرة ، كُنت أَخشى أن لا تُسعفني الحياة للبقاء على متنها أَكثر ، فتضيع مني فرصةَ سَماع الإِجابة ! :(”
“لا أريد من الصباح إلا أن يربت على قلبي برفق . .!”
“عندما تضيء شاشتي برسالة منك يهطل على قلبي الفرح ♥ ! رسالة واحدة كفيلة بأن تنقش على كفي حناء السرور و ألوان قوس قزح !”
“لم أطلب منك أَكثر من أن تكون مُهتَّماً ، فقط مُهتَّماً بي ولو لمرة واحدة ، أُريد أن أَشعر بخوفك عليّ ، قلقك ، لَهفتك ! لا أَريد أن أَكون على هامش حياتك !”