“قانون الأفول .. مهما علا شئ, مهما زها, مهما وصل أعلى القمم, فهو لا بد زائل .. سواء كان فرداً أم فكرة .. أم حضارة .. لا بد أن يهبط .. لا بد أن يأتي عليه أوان الأفول”
In this quote by Ahmed Khairy Al-Omary, he discusses the concept of decline and the inevitability of everything reaching its peak and then eventually declining. The quote emphasizes that no matter how high something rises, whether it be an individual, an idea, or a civilization, it is bound to fall at some point. This serves as a reminder of the transient nature of success and power, highlighting the cyclical nature of life and the concept of rise and fall.
The quote "قانون الأفول .. مهما علا شئ, مهما زها, مهما وصل أعلى القمم, فهو لا بد زائل .. سواء كان فرداً أم فكرة .. أم حضارة .. لا بد أن يهبط .. لا بد أن يأتي عليه أوان الأفول” by Ahmed Khairy El Omary emphasizes the inevitable decline of all things, no matter how great or successful they may seem. This concept holds true even in the modern world, as civilizations, individuals, and ideas all eventually experience a decline or downfall. It serves as a reminder to remain humble in times of success and to be prepared for change and challenges ahead.
The quote by Ahmed Khairy El Amri emphasizes the inevitable decline and downfall of everything, no matter how high it may rise.
"“قانون الأفول .. مهما علا شئ, مهما زها, مهما وصل أعلى القمم, فهو لا بد زائل .. سواء كان فرداً أم فكرة .. أم حضارة .. لا بد أن يهبط .. لا بد أن يأتي عليه أوان الأفول” - أحمد خيري العمري"
This quote by Ahmed Khairy El-Omary highlights the inevitability of decline, no matter how high something may rise. Reflecting on this quote can lead to deeper insights about the transient nature of success and the importance of being prepared for changes and setbacks. Consider the following questions:
“أستطيع أن أجعل من الموت ليس مجرد نهاية أستطيع أن أجعله أكثر من مجرد حتمية لا بد أن نمر بها ،أستطيع بمحياي عبر أن يكون لحياتي معنى ، أن يكون موتي توقفا عن التنفسولكن ليس عن العطاء”
“ليس مهما أن تكون مجرد جندي أو أن تكون القائد، المهم أن تشارك ان يكون لك دور فاعل في هذا المشروع .. مشروع الفتح الحقيقي ليس فتح المدن فحسب ولكن أن تفتح نفسك تجاه مايجب أن تفعله في هذ المشروع مهما كان ذلك مؤلما، مهما اضطررت أن تدوس على مشاعرك الشخصية وعواطفك، أن يكون المشروع هو القضية الأولى في حياتك ويكون كل شيء عداه مجرد تفاصيل.”
“وحتى لو صليت الصلاة منفردًا في ركن بعيد خال أو غرفة منعزلة أو صحراء خالية، فإنك مضطر بما لا مجال فيه للتغيير أن تتحدث في فاتحة صلاتك - التي لا صلاة من دونها - بصيغة الجماعة. تكون وحدك، بينك وبين الجماعة ربما قراة، ومع ذلك تهمس " إيّاك نعبد وإيّاك نستعين ". تذكرك الكلمات عندما تنطقها، بأنك جزء من الجماعة، مهما بعدت، مهما ابتعدت.”
“كان من المؤلم جداً أن الناس لا يصلون..ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلوا، ربما لا يتغيرون..”
“كل ذلك، مهما علا شأنه ومكانته دنيويًا، سيكون - في النهاية - مثل جثة منتفخة لحيوان نافق .. إذا لم يكن هناك صلاة.”
“أزعم أن الدين لا يمكن أن يقدح زناد النهضة .. فحسببل إنه لا نهضة بلا دين أصلاً..!!”