“الكسول صاحب مئات القرارات المؤجلة والأحلام المهملة.”
“تعرفي..لما باشوفكقلبي ينسى مطرحهواما ييجي يقول بحبك...الغنا بيريحه..الغنا...دا اوفى صاحب...لما يبقى القلب حابب...يوصف اللي بيجرحه..والليله دي حبي بانوالشتا دفى المكاننفسي اقولك من زمانتسمحي بالرقصه ديا؟”
“يقول ابن القيم " لما طلب آدم الخلود في الجنة عن طريق الشجرة، عوقب بالخروج منها، ولما طلب يوسف الخروج من السجن عن طريق صاحب الرؤيا، لبث فيه بضع سنين"، فليكن طلبك من الله عن طريق الله.”
“كيف كنا نعيش قبل الثورة ؟انها الايام التى كنت تخاف فيها أن تدخل الى قسم شرطة حتى لو كنت صاحب حق أو مجنيا عليه يريد الابلاغ عما تعرض له (تغير الوضع والحمدلله بعد الثورة فأصبح ذهابك للقسم زي قلته )”
“هو من المتميزين في عمله لكن علاقته بالصدارة متذبذبة فهو لا يؤمن بنظرية أن الحفاظ على القمة أصعب من الوصول إليها ..هو يؤمن أن الوصول إلى القمة كل فترة هو الأصعب منهما، قيادي ديكتاتور يقود من يعملون حوله إلى الجنون لكن العمل بصحبته متعه لعشاق المهنة أياً كانت، نمكي جداً في عمله لكنه سريع الملل..ومخلص له بشدة لكنه يود لو أن يغير الكاريير كل فترة ..صاحب أفكار عظيمة لكنه لا يبخل على الآخرين كل فترة بتقديم أفكار ساذجة ..يقلل من أهمية ما يراه الآخرون عبقرية منه، ويدافع باستماته عما يراه الآخرون بعيداً عن مستواه، يمتلك مقياساً للنجاح يختلف تماماً عن المقياس الذي يعترف به معظم الناس، والغريب أنه ينجح إقناع البعض به أحياناً”
“جرح البنت اداوية بالبنت وابرة بنج متهزمنيش تهزمني ايدين بترد الشيش تقتلني عيون بتبيع ببلاش وابكي علي صاحب متهناش وباقول ربنا يجعلني خفيف علي بنت بتلعب بالالوان علي بنت جنانها اصله حنان وبقةل ربنا يرزقني النوم يهاديني بمركب راحة البالبمحل عطارة في باب اللوق عربية حمص ع الكورنيش مستشفي حكومي للاطفال انا اصلي زهقت وقلبي خلاص من كتر الحب بايلنه عليل وجهازي العصبي مالوش توكيل وعنيا مقاسها مالوش عدسات وكنت باربي في كلب يتيم وصحيت ولاقيته كلب ومات انا اكتر واحد حب بنات واحسن واحد ياخد بمب وباسكر قبل ما يجي الشرب واشرب افتكر العنوان مره سالت عرفت كتير واما عرفت احترت كمان واما احترت بقيت انسان واما خسرت بجد خسرت وقلت امنت جرح البنت اداوية بالبنت وابرة بنج متهزمنيش”
“زيارة ............ بعد إذن السيد مأمور السجن عندى زيارة من صديقى صاحب المسدس اللى مارضيتش أبلّغ عنه علشان أقدر أستمتع بالعقوبه لوحدى انا سجين الزنزانة 103 أنا مش سفاح سعادتك أنا حرامى شقق مفروشه الشقق اللى اغلب الوقت فاضيه ومقفوله بالمفتاح على عفاريت قاعده بتسكر و تنم على اللى عدوا من الشقه فى سهرا حمرا أو فى قعدة خيانه أو فى تغريبة واحد من كفر الشيخ بس المرة دى اضطريت اقتل كان فيه 3 رجاله كوايته و مومس تحت العشرين مااستفزنيش انها كانت بترقص لهم بس اتوترت لمّا لقيتها بترقص لهم عريانه حسيت إن فيه مأساه مكلبشه فى جسمى كله اضطريت افكها باربع طلقات من المسدس البريتا ال8 مللى بتاع صاحبى قتلتهم بس لاول مره فى حياتى ماسرقتش ولإنى كنت فاكر إنى ريّحتهم سلمت نفسى لقسم قصر النيل. تانى.. أنا مش سفاح سعادتك والزيارة دى ممكن تنقذنى من هلاوس الحبس الانفرادى دا غير إنها ممكن تبقى آخر فرصة أقدر أقابل فيها صاحبى و أرجّع له المسدس بتاعه.”