“أنا أخبأني لأن الوضوح يجعلني مكشوفاً وأنا أكره ذلك، أكره أن يمتد بيني وبين أحد شيء من الخصوصية لأنه يجعلني مرتبطاً به”
“أكره أي شئ يأخذني من هدوئي.”
“أن أقول الأشيآء مُعلبّة يجعلني خآلِ من أي إحسآس , يجعل صُوت نبضي مُنخفضًا لآ يُسمع !أرجوكِ : إن كُنت أنآ مآتنبضين بِه فأرفعي صَوت نبضك وخُذيني إليكِ !”
“يالله كم أكره حزني حين يهطل دون إشعار مُسبق”
“لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور”
“تنتظرين الآن متى تنقضي اللحظة و أنا في حالة توتر ، أحاول أن أقول كل ما بداخلي ، و أعلم أن اختصار ذلك يكون في أن تضعي أناملك على صدري ، أجزم أن يبللها الندى ، أرواحنا من ماء ، ونبضها مطر، وعطائها ورد، عانقيني بقوة ، دعيني أخضر أكثر ويفوح طهرك فيني ، ويتنفسني العالم ، العالم الكبير المختزل في ذاتك وحدك ، وحدك من أشعر بها ، وأجدها، وأعلم يقيناً أنها مني ، وأتجاهل كل شيء آخر بالمناسبة لا أعير اهتماماً لكل ما يعبرني من بعيد لذلك أبدو بليداً في الوقت الذي أتقين أني أقف في المنتصف عند مركز الحياة ، بالضبط عند نبضك فيني . حبيبتي .. أكثر من الحب أحبك”
“أنا أغتصب هذه الأبتسامه لسبب بسيط : لم يعد شيء يغريني بالبحث عن تعابير جديدة.*”