“ويواصل العبيد خلق العبيد - غير القادرين بالذات على مواجهة العالم عارين إلا من مسؤوليتهم الشخصية - تنتقل العبودية بينهم، بالخبرة المسمومة، وكأنها عدوى يجري إنتاجها على نحو منظم، وواسع النطاق”
“العبيد هم وحدهم من يخشون القراءة ويرفضونها لأنهم يعشقون العبودية.”
“المقارع لا تقوّم إلا العبيد,أما الاحرار فإنهم أقوم من المقارع”
“كم من سادة لم يكونوا سادة إلا لأن العبيد ظلوا عبيدا !”
“إن العبيد يقدرون على حمل الأحجار، وأما الأحرار فهم وحدهم القادرون على التحليق إلى أفاق النجوم.”
“ففي هذا العالم تغدو المشكلة أن القادرين على حمايتك من الخطر، هم خطرون في حد ذاتهم ..”