“البناء الفكري الذي يمكن الأمة اليوم من اللحاق بدينها ، والتقدم إليه ويصرفها عن العكوف على مظهره دون مخبره ،ووسائله دون غاياته ، لتستقيم به الحياة العصرية كما أراد الله لها ، وتنصرف عن أطلال الماضين وتقديسها ، ومحاكاة السير على آثار أقدامهم ، دون السير على مقاصدهم .”
“الإطار الفكري قيد لاشعوري موضوع على عقولهم من حيث لا يحسون به.فهو بهذا الاعتبار كالضغط الجوي الذي نحتمل ثقله الهائل على أجسادنا دون أن نحس به”
“من الصعب على الإنسان أن يعيش دون أن يحاول أن يتميز عن غيره.”
“قبل اليوم, كنت اعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها . عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم , دون أن نتألم مرة أخرى . عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين, دون جنون, ودون حقد أيضا . أيمكن هذا حقاً ؟ نحن لا نشفى من ذاكرتنا . ولهذا نحن نكتب, ولهذا نحن نرسم, ولهذا يموت بعضنا أيضا .”
“كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ! دون جنون! ودون حقد أيضا . . أيمكن هذا حقاً ؟”
“تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ، مناسبة ما ، يمكن أن تقول فيها " ألو .. كيف أنت ؟ " دون أن تكون قد انهزمت تماماً”