“والوسيلة تستمد شرفها من شرف النتيجة المترتبة عليها ! ومن ثم كان طعام الأتقياء , ومنامهم عبادة ,لانه يمدهم بالقوة والراحة اللتين يحتاجون إليها”
“إن الفوضى هي فعلنا نحن وهي النتيجة المترتبة على حريتنا”
“على شرفك يا سيديعلى شرف الوعود المجففةعلى شرف الحزن.. على شرف الخريفعلى شرف العشق.. على شرف النسيانأدعوك لحفل تنكري في اول نيسانيحضره كل من احببنا من قبلكل من بايعنا ومن نسيناكل من عشقنا ومن بكيناقبل ان نحولهم إلى تيجان من الزهور المجففةونضحك.. حتى ميعاد الدعمة المقبلة”
“لكن في الصلاة ... هناك في البداية العوّد والاضطرار، ثم الاصطبار عليها، ثم السكون والهدوء، ثم الطمأنينة والراحة، ثم ذلك الحب العميق والمودّة الصادقة للنهر الذي يمر أماما بيتك، وتغتسل فيه خس مرّات كل يوم، لو أخذو منك النّهر، من سيأتيك بماء معين؟”
“الله ابتعتنا لنخرج من شاءف من عبادة العباد إلى عبادة الله و من ضيق الدنيا إلى سعتها ومن جور الأديان إلى عدل الإسلاما”
“اذا كان الانسان يتحرك في فراغ بلا مقاومة من اي نوع فانه لا يكون حرا بالمعنى المفهوم للحرية لانه لن تكون هناك عقبة يتغلب عليها ويؤكد حريته من خلالها”