“أبنائي وأهلي وقالوا : من (بنوك )؟ ومن بحق همو ( أهلوك )؟ قلت : أتى البيانفـ ( أبنائي ) همو أركان حزبي و ( أهلي ) هم دعاتي حيث كانواومن أحيا ( تراثي ) فهو مني وإن بعد الزمان أو المكان !!”
“. وصرخ شاب مصلوب على خشبة : أماه ! ثبتك الله ! قلت: والنور قد غطى المكان فلمع لون الدم فيه : أبنائي ، إنها بيعة، صبرا آل ياسر فإن موعدآم الجنة .”
“عشقك أمر ..و ضمتى لصدرك زيادة همو غربتى عنك أحن من كونك وطنمالكيش سكنولا جلابية تسترك”
“هناك من يزرع وروداً في بيته .. أنا زرعت كتباً فقطفها أبنائي..”
“و هكذا جمعنا الزمان و المكان و الشوق أما الزمان و المكان فلا ثبات لهما ، و أما الشوق فلا يورث الا الحزن”
“إن عيب التفكير المنطقي إنه يعتمد على مقدمات مألوفه و معلومات سابقة. و لذا فهو لا يستطيع أن يستشف ما وراء الزمان و المكان من حوادث جديده. أما حوافز النفس الآنيه فهي تنبثق من اغوار العقل الباطن.”