“في المرأة الجميلة أشياء كثيرة تقتل الرجل قتلاً، وتخلجه عن كل ما في دنياه كما تخلجه المنيّة عن الدنيا؛ وليس فيها شيء واحد ينقذه منها إذا أحبها، بل تأتيه الفتنة من كل ما يعلن وما يضمر، ومن كل ما يرى وما يسمع، ومن كل ما يريد وما لا يريد، وتأتيه كالريح لو جهد جهده ما أمسك من مجراها ولا أرسل. ولكن في الرجل شيئاً ينقذ المرأة منه وإن هلك بحبها، وإن هدمت عيناها حافاته وجوانبه، فيه الرجولة إذا كان شهماً، وفيه الضمير إذا كان شريفاً، وفيه الدم إذا كان كريماً؛ فوالذي نفسي بيده لا تعوذ المرأة بشيء من ذلك ساعة تُجن عواطفه وينفر طائر حلمه من صدره إلا عاذت والله بمعاذٍ يحميها ويعصمها ويمد على طهارتها جناح ملك من الملائكة.الرجولة والضمير والدم الكريم؛؛ ثلاثة إذا اجتمعن في عاشقٍ هلك بثلاث: بتسليط الحبيبة عليه وهو الهلاك الأصغر، ثم فتنته بها فتنة لا تهدأ وهو الهلاك الأوسط، ثم إنقاذها منه وهو الهلاك الأكبر..... ألا إنّ شرف الهلاك خيرٌ من نذالة الحياة”
“ولكن فى الرجل شىء ينقذ المرأة منه، وإن هلك بحبها، وإن هدمت عيناها من حافاته وجوانبه؛ فيه الرجولة إذا كان شهما, وفيه الضمير غذا كان شريفا, وفيه الدم إذا كان كريما فوالذى نفسى بيده،لا تعوذ المرأة بشىء من ذلك ساعة تجن عوطفه وينفر طائر حلم من صدره، إلا عاذت والله بمعاذ يحميها ويعصمها ويمد على طهارتها جناح ملك من الملائكة.الرجولة, والضمير، والد الكريم:ثلاثة إذا اجتمعن فى عاشق هلك بثلاث:بتسليط الحبيبة عليه،وهو الهلاك الأصغر؛ ثم فتنته بها فتنة لا تهدأ ,وهو الهلاك الأوسط,ثن إنقاذها منه، وهو الهلاك الأكبر..ألا إن شرف الهلاك خير من نذالة الحياة..”
“في الرجل شيئا ينقذ المرأة منه، وإن هلك بحبها، وإن هدمت عيناها من حافاته وجوانبه؛ فيه الرجولة إذا كان شهما، وفيه الضمير إذا كان شريفا، وفيه الدم إذا كان كريما فوالذي نفسي بيده ، لا تعوذ المرأة بشئ من ذلك ساعة تجن عواطفه وينفر طائر حلم من صدره ، إلا عاذت والله بمعاذ يحميها ويعصمها”
“الرجولة والضمير والدم الكريم : ثلاثة اذا اجتمعن في عاشق هلك بثلاث :بتسليط الحبيبة عليه ,وهو الهلاك الأصغر ،ثم فتنته بها فتنه لا تهدأ ,وهو الهلاك الأوسط ،ثم إنقاذها منه, وهو الهلاك الأكبر ..ألا إن شرف الهلاك خير من نذالة الحياة”
“إن المرأة في علم التشريح ليست أقل درجة من الرجل ولا أرقى منه ، ويقول بأنه لا يريد من القول بهذا التساوى أن كل قوة في المرأة تساوي كل قوة في الرجل وكل ملكة فيها تساوي كل ملكة فيه ولكننا نريد أن نقول أن مجموع قواها وملكاتها يكافئ مجموع قواه وملكاته ، وان كان يوجد خلاف كبير بينهما إلا أن مجرد الخلاف لا يوجب نقص أحد المتخالفين عن الآخر”
“كأنما أحب ليتفقه في معجم الألم ، ولكنه على التماع الشرر المتطاير من ارتطام آلامه يرى نفسه ويعرف أشياء ، ليس الله والروح والمادة - فحسب - ما يجب أن تعرفه ، ما الحب ؟ .. ما البغض ؟ .. ما الجمال؟.. ما القبح ؟ .. ما المرأة ؟ .. ما الرجل ؟ .. كل أولئك يجب أن تعرف أيضا، أقصى درجات الهلاك تماس أولى درجات النجاة”