“أقاوم رغبة جارفة في البكاء، وكأنني كنت أنتظرها لأنهار باكية. ولكنني لا أفعل؛ أواصلالاستماع إليها تحكي.. وأنا سرا أبكي.”
“حينما تأتيني الكآبة لا أفعل شيئًاأجلس، أنتظرها تذهب لوحدها”
“العام الواحد والعشرونالعالم يدير وجهه عني بإصرار أقاوم رغبة جامحة في البكاء أحاول التخلص من فضلات أفكاريفي عرض الطريقلكن خوفي علي " الفردوس المفقود"ما زال يملكني !”
“يتعيَّن على أن أختار وأن أفعل، وأنا لا أستطيع الفعل لأنى غير متأكد من شئٍ ولأنى لا رغبة لى فى عمل شئ لأنى أجد كل الأشياء سواء وبلا معنى.”
“كنت أحسب وأنا في القاهرة أني أحيا، ولكني ادركت بعد تجربتي الأخيرة أنني كنت مخطئا. ان الركود موت لا حياة.”
“لا أدري كيف كان يجب أن يكون فراقنا، ولكنني كنت أتمنى ألا يكون..”