“لمْ يعد في القرية طائر نغني له . . فلنخلق طائرًا من خيالاتنا”
“لم يعد في القرية طائرا نغني له ,فلنخلق طائرا من خيالاتنا ”
“لكل نشاطٍ في القرية غناؤه الخاص. لا أحد يعمل شيئاً دون أن يغني. كنا نغني لكل شيء. كما لو أنه لا يمكن أن يوجد أو أن ينمو شيء بدون غناء. كنا نغني لترقص الحياة، وهو ما كانت تفعله دائماً”
“جَمال بعضِ الأحلام يَكمنُ في أنها لا تتحقق بل تظلُ طيفاً يداعب خيالاتنا من حينٍ لأخر .. تماماً مثلَكِ”
“الإنسان الذي لم يعد له وطن، يتخذ من الكتابة وطنا يقيم فيه”
“كيف نغني للحب ونحن نعيش في زمان الخوف”