“يا صديقي!… أرضنا ليست بعاقركل أرض، ولها ميلادهاكل فجر، وله موعد ثائر”
“لاتقل لي : ليتني بائع خبز في الجزائر لأغني مع ثائر ! لاتقل لي : ليتني راعي مواشٍ في اليمن لأغني لانتفاضات الزمن !لاتقل لي : ليتني عامل مقهى في هفانالأغني لانتصارات الحزانى !لاتقل لي : ليتني أعمل في أسوان حمالاً صغير لأغني للصخور ياصديقي ! لن يصب النيل في الفولغاولا الكونغو ، ولا الأردن ، في نهر الفرات !كل نهر ، وله نبع ..ومجرى ..وحياة!ياصديقي !..أرضنا ليست بعاقر كل أرض ، ولها ميلادهاكل فجر ، وله موعد ثائر!”
“كل ارض و لها ميلادها كل فجر و له موعد ثائر”
“ليس كل ثائر سياسي ولا كل سياسي ثائر...مش عيبه يعني لما تبقى ثائر ومتفهمش في السياسة..بس العيبه لما تبقى ثائر أو سياسي ومتفهمش ايه قيمة مصر”
“تخيل فقط!. من بين مليارات البشر، هناك فئة معينة - محدودة جدا للأسف في الوقت الحاضر - يحب الله إيقاظها فجر كل يوم، لتذهب إليه وتصلي له. في موعد سري يكاد يكون مثل مواعيد العشاق الليلية..”