“أمثل ساعة الضحى بين يدى كافورليطمئن قلبه ، فما يزال طيره المأسورلا يترك السجن ولا يطيرأبصر تلك الشفة المثقوبةووجهه المسود والرجولة المسلوبةأبكى على العروبة”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوة وليسأل قلبه ، وسوف يدله قلبه على كل شيء ، فقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ ، والتي اسمها الفطرة والبداهة .”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوةوليسأل قلبهوسوف يدله قلبه على كل شئفقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ..والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“قوات الامن المركزى , وعساكر الشرطة مصريون مثلنا , طيبون مثلنا , مطيعون مثلنا , كل واحد منهم بين يدى قائده كالميت بين يدى من يغسله يقلبة كيف يشاء , وجنود الاسلام الذين يبحثون عن دولة الخلافة , مصريون مثلنا , طيبون مثلنا , مطيعون مثلنا .. كل واحد منهم بين يدى مرشده كالميت كالميت بين يدى من يغسله يقلبة كيف شاء !!”
“تلك فاطمة بقية الباقيات من الأبناء والبنات, يختصها النبي بمناجاته في غشية وفاته:إني مفارق الدنيا فتبكي , إنك لاحقة بي فتضحك .. في هذا الضحك وفي ذلك البكاء على برزخ الفراق بين الدنيا والآخرة أخلص الود والحنان بين الآباء والأبناء .. سرها بنبوته , وسرها بأبوته , فضحكت ساعة الفراق لأنها ساعة الوعد باللقاء .”
“لا تزال حرية الفكر عندنا مقيدة بقيود عظيمة تضيق على المفكرين الخناق، و لا يزال هؤلاء المفكرون يتحملون العقاب و الإدانة بمختلف التهم، من اتهامهم بأنهم كفرة ملحدون، أو متحللون فاسدون، أو مارقون عن العروبة، إلى آخر ما تحتويه تلك القائمة الطويلة من الإباحية و الشعوبية و العمالة ،،،”