“أحديثها كلماتها والتفاتاتُها تفهاتُها واهتماماتُها "هى"كانت محاولتةُ الجاده للنسيان وعندما اكتشف فشله رحل هكذابكل بساطه ليبحث عن طريقه جديده لنسيان جرحه ولنسيانها ايضا”
“كلما اكتشف طريقه إلي العزلة، اصطدم بهم.. أولئك الذين يسدون عليه ارتجالاته كلما شرع في العزف”
“الإهتداء, يعتمد على وجود الرغبه الجاده لشخصٍ ما, أن يصل للحق و الحقيقه.. إنه بإختصار جاد في ذلك, مستعد لتقبل الحقيقه و إن كانت خارجه عن نمط حياته المعتاد و بيئته المحيطه به”
“فالذاكرة هى ايضا فى حاجة الى من يرتب فوضاها”
“يارب تَقبل دُعائى وحقق لي اللى بتمناه"كانت تلك كلماتها التى تُنهى بها دعاءها الذى أعتادت أن تدعوه فى كل صلاة...فـ هى تعلم أن الله - سبحانه وتعالى- قال : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"و دائمًا ما كانت تظن بالله خيرًا”
“هي ايضا .. مثلك .. كانت تجمع دلائل علي انه وفي و صادق .. كانت تستشهد بكل تفصيلاته لتؤكد علي ملائكيته .. هي ايضا مثلك .. خدعت فيه”