“وغدا تذهبين، قولي لماذا جئت شر اللقاء هجر دفيناللقاء الخجول كان جنوناوالوداع العنيف هذا جنون”
“كنت أنا أيضا امضي دون ظل؛ لا أستطيع الإجابة على سؤال بسيط مثل هذا لماذا جئت إلى هنا؟”
“لا تسألني : لماذا الحزن يا إبرا ؟؟قولي : لماذا يا إبرا الحزن ؟؟تري من منا يعشق الآخر أنا أم الحزن”
“لماذا يبدع الغياب في إفساد هذا الأسبوع الذي كان من المفترض أن يكون أسبوع لقائنا !”
“هذا ديدن الإنسان على كل حال .. بعد عبور المستنقع يكتشف أنه كان رطباً جميلاً، و يندهش لماذا كان يتذمر و هو فيه”
“الليلة رأيتها فى أحلامـــــــــــــــــــــــــــى جاءت إلى تهزنى وتقول لى أنا فتاتك يا فتىقمت إليها مهرولا قلت أين أنتِ قـــــالـــت أنــــا هــــــنــــــا معـــــــــــك فأطــــــــمـــــــئـــــــنصارت تبتعد والصــــــــوت لازال قلت إلى أين تذهبين قالت أناهنا فأطمئنقلت لماذا تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبعدين قـــــالت أنــــــا لـــــــــك فـــــــــــــــــكن مطــــــــــــــــــــمئـــــــــنقلت لها ومتــــــــــــــى يكون اللقاء قـــــــــالت قـــــــــريباً ســـــــيكون اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقاءفاصبر قليلا واحتــــــــــــــــــــــــــــسب فإنا على شــــــــــرع الله ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنلــــــــــتقىقلت أطمئن قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى قالت ألم أقل لك أطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمئن”