“قد بلغ التهكم بكتاب السلطة مداه فقالوا :" هل هناك ثورة بميعاد؟" وكتب أحدهم بصفاقة طافحة : "من فضلك قل لى الثورة الساعة كام ؟ " ولكنها كانت هكذا ، محددة الزمان و المكان”

عمار علي حسن

Explore This Quote Further

Quote by عمار علي حسن: “قد بلغ التهكم بكتاب السلطة مداه فقالوا :" هل هنا… - Image 1

Similar quotes

“كل هؤلاء الجنود من أجل حفنة من المتظاهرين .. لو أعطيتم كل واحد منهم فى بداية فترة تجنيده نواة بلح غرسها ورواها ورعاها ويسلمها لكم بعد ثلاث سنوات ، فمنحتموه شهادة أداء الخدمة، لأصبح لدينا الآن مائة مليون نخلة ، وهذا أكثر فائدة بكثير من الدفع بهؤلاء الفقراء لقمعنا فضحك اللواء حتى بانت اسنانه الصفراء وقال هذا كلام يمكن ان تقوله لوزير الزراعة وليس انا”


“شجرتك انت هناك ليست على باب مغارة إنما تمتد تحت سفح جبل مديد أعطته من روحها فاخضرت أحجاره حتى و لم يسقط عليها مطر”


“إن عيب التفكير المنطقي إنه يعتمد على مقدمات مألوفه و معلومات سابقة. و لذا فهو لا يستطيع أن يستشف ما وراء الزمان و المكان من حوادث جديده. أما حوافز النفس الآنيه فهي تنبثق من اغوار العقل الباطن.”


“الحكومة التي لا تدرب رعاياها على على اتباع طريق الثورة الثورة السلمية الهادئة _أي الانتخابات_ سوف تجابه من غير شك ثورة دموية عنيفة في يوم من الأيام.”


“يعاني الإنسان في السجن من نقص في المكان, وفائض من الزمان. وللأسف هنا لاأستطيع أن أوفق بين المكان والزمان.”


“ولو سألت أي فرد قد بلغ منزلة رفيعة من منازل الجاه أو اليسر أو الشهرة : “هل كنت في بداية حياتك قد وضعت نصب عينيك هذه المنزلة الرفيعة التي أنت فيها فسعيت نحوها حتى وصلت إليها؟” فإنه سيجيبك بالنفي على أرجح الظن.إن من النادر أن نجد شخصاً وضع في بداية حياته خطة دقيقة للعمل فسار عليها خطوة بعد خطوة ثم نال النجاح أخيراً على أساسها. إن معظم الناس يتجهون في أول أمرهم نحو غاية ثم ينحرفون عنها أخيراً. إن واقع الحياة أقوى من أي خطة يضعها عقل محدود. فالانسان ينجرف في كثير من الأحيان بتيار الحياة ويسير كما تمليه عليه ضرورات الساعة .فإذا نجح على سبيل الصدفة رأيته قد صعر خده على الناس وانثال عليهم لوماً وتقريعاً حاسباً سوء حظهم من صنع أيديهم .”