“بينما أطارحك البكاءفي ذلك البيت المهيأ لغيريذلك الذي يقاصصك ببذاخةِ حُزنه ثمة امرأة كما دونَ قصدتضمها إليكدونَ شعور ٍ بالذنبتعابثها يدُكيدك التي ... تحفظني عن ظهر حب **قلبي الذي يراك ويدك التي لا ترانيكيفَ تسنى لها أن تغدق على آخرى بتلك الشهقة التي سُرقت منـّي ..مُشهرة ً في وجهِ قلبي مستنداتِ الشرعيّة **يدك التي بشفاهِ الذكرىتوشوشني "لا تغاري"وتسندني تحتَ خيمةِ الأمنياتإلى وتدِ الترقب يحدثُ أن أصدق أعذارها لكنني ، لا أستطيع إلا أن أحزنعندما أرى سنابلك لغيري ولي شقائقُ النعمانقطراتُ دم ٍ تناثرتعلى حقول ِ انتظاري حينَ تكونُ لها وَ تضحك ضحكتك تلك ..ضحكتك التي لم تتعرَ لامرأةٍ قبلي ما أحزنني قلبي الذي يسمعك وضحكتك التي تسمعني هل أستطيع إلا أن أقيسَ بها حجمَ خيانتك لي ؟ **”
“أنا الذي ظننتُ أن لا شيء في الدنيا أقرب ك مني، كما هو لا شيء أقرب لي منك، اكتشفتُ أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق، والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“فهناك في الداخل أشياء كثيرة تتمنى أن تخرج وتحتل ملامحنا التي لا تشبهنا وخوفنا الذي لا يشبهنا، وأحزاننا التي لا تشبهنا، وأفراحنا التي لا تشبهنا.”
“لا ترعبني الكلمات التي قلتها..الذي يرعبني هي الكلمات التي لم أقلها، وكان يجب عليّ أن أقولها!”
“لم ولن تكوني كعابر السبيل على قلبي حتى أنساك بسهولة ، كان حبك كالشجرة التي تغرس جذورها في قلبي وتتشبث في روحي فلا أستطيع انتزاعها إلا بنتزاع الروح”