“بينما أطارحك البكاءفي ذلك البيت المهيأ لغيريذلك الذي يقاصصك ببذاخةِ حُزنه ثمة امرأة كما دونَ قصدتضمها إليكدونَ شعور ٍ بالذنبتعابثها يدُكيدك التي ... تحفظني عن ظهر حب **قلبي الذي يراك ويدك التي لا ترانيكيفَ تسنى لها أن تغدق على آخرى بتلك الشهقة التي سُرقت منـّي ..مُشهرة ً في وجهِ قلبي مستنداتِ الشرعيّة **يدك التي بشفاهِ الذكرىتوشوشني "لا تغاري"وتسندني تحتَ خيمةِ الأمنياتإلى وتدِ الترقب يحدثُ أن أصدق أعذارها لكنني ، لا أستطيع إلا أن أحزنعندما أرى سنابلك لغيري ولي شقائقُ النعمانقطراتُ دم ٍ تناثرتعلى حقول ِ انتظاري حينَ تكونُ لها وَ تضحك ضحكتك تلك ..ضحكتك التي لم تتعرَ لامرأةٍ قبلي ما أحزنني قلبي الذي يسمعك وضحكتك التي تسمعني هل أستطيع إلا أن أقيسَ بها حجمَ خيانتك لي ؟ **”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “بينما أطارحك البكاءفي ذلك البيت المهيأ لغيريذلك … - Image 1

Similar quotes

“هُنالك مواسم للرسائل التي لن تُكتب للهاتف الذي لا يدق للاعترافات التي لن تقال للعمر الذي لا بد أن ننفقه في لحظة رهان هُنالك رهان نلعب فيه قلبنا على طاولة القمار هُنالك لاعبون رائعون يمارسون الخسارة بتفوق”


“أحب الأسئلة الكبيرة .. الأسئلة المخيفة التي لا جواب لها . أما تلك الفضولية فهي تزعجني بسذاجتها و أظنها تزعج آخرين غيري.يسألونك ماذا تعمل ، لا ماذا كنت تريد أن تكون .. يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت. يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي،و لا يسألونك هل تخاف الله. و لذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم”


“هي تعرف أن الحب لا يتقن التفكير. والأخطر أنه لا يملك ذاكرة.إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة, ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير.وبرغم ذلك, غفرت له كل شيء."قطعا" كانت سعيدة, بهزيمتها التي أصبح لها مذاق متأخر للنصر.”


“ماذا لو كانت الروايات محشوة بالكلمات القاتلة لا غير........الفن هو كل ما يهزنا وليس بالضرورة كل ما نفهمه.......إذا صادف الإنسان شئ جميل مفرط في الجمال. رغب في البكاء.........لا شئ يسمع الحماقات الأكثر في العالم مثل لوحة في متحف- كونكور........اللوحة أنثىكذلك تحب الأضواء وتتجمل لها تحب أن ندللها ونمسح الغبار عنها أن نرفعها عن الأرض ونرفع عنها اللحاف الذي نغطيها به تحب أن نعلقها في قاعة لتتقاسمها الأعين حتى ولو لم تكن معجبة بها........لا أجمل من أن تلتقي بضدك فذلك وحده قادر على أن يجعلك تكتشف نفسك............ينبغي ان لا نقتل علاقتنا بالعادة.......جئت متأخرة عن العمر بعمر......إن الأشياء التي نريدها تأتي متأخرة دائماً......المهم اللغة التي نتحدث بها لأنفسنا وليست التي نتحدث بها للآخرين............الرسام ليس مصوراً فوتوغرافياً يطارد الواقع إن آلة تصويره توجد داخله مخفيّة في مكان يجهله هو نفسه ولهذا هو لا يرسم بعينيه وإنما بذاكرته وخياله وبأشياء أخرئ.........الذين قالوا "الجبال وحدها لا تلتقي" اخطأواوالذين بنوا بينها جسوراً لتتصافح دون أن تنحني أو تتنازل عن شموخها لا يفهمون شيئاً في قوانين الطبيعةالجبال لا تلتقي إلا في الزلازل والهزات الأرضية الكبرى وعندها لا تتصافح وإنما تتحول إلى تراب واحد..........كل الأمثلة الشعبية تحذرنا من ذلك النهر المسالم الذي يخدعنا هدوؤه فنعبره وإذا به يبتلعنا وذلك العود الصغير الذي لا نحتاط له وإذا به يعمينا.........تعرف أنك عاشق عندما تبدأ في التصرف ضد مصلحتك الشخصية - برنارد شو.........حبك يجرفني بشبابه وعنفوانه وينحدر بي الى أبعد نقطة في اللامنطق........كنت اشعر وانا انحدر معك الى تلك المتاهات العميقة داخلي الى تلك الدهاليز السرية للحب والشهوة والى تلك المساحة البعيدة الاغوار التي لم تطأها امرأة قبلك انني انزل ايضا سلم القيم تدريجيا وانني اتنكر دون ان ادري لتلك المثل التي امنت بها بتطرف ورفضت عمرا بأكمله ان اساوم عليها”


“النآس إنهم لا يطرحون عَليك إلا أسئله غبيه يُجبرونك على الرد عليها بإجوبه غبيه مثلها . يسألونك ماذا تَعمل لا ماذا كنت تريد أن تكون . يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت . يسألونك عن أخبار المرأه التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تُحبها . يسألونك ما أسمك لا ما إذا كان هذا الأسم يُناسبُكَ . يسألونك كم عمرك لا كم عشت من هذا العمر . يسألونك أي مدينه تسكن لا أي المدن تسكنك . يسألونك هل تُصلي لا هل تخاف الله لذا تعودت أن أُجيب على هذه الأسئله بالصمت فنحن حين نصمت نُجبر الآخرين على تدارك خطأهم”


“تذكرت لقاءنا الأول ، الذي بدأناه دون تخطيط بالتعليقات الساخرة . يومها تذكرت مثلاً فرنسياً يقول : أقصر طريق لأن تربح امرأة هو أن تضحكها ، وقلت ها أنذا ربحتها دون جهد ..اليوم اكتشفت حماقة ذلك المثل الذي يشجع علي الربح السريع ، وعلي المغامرات العابرة التي لا يهم ان تبكي بعدها المرأة التي قد ضحكت في البداية .لم أربحك بعد نوبة ضحك ..ربحتك يوم بكيت أمامي وأنت تستمعين إلي قصتك التي كانت قصتي أيضاً.”