“من كان ذا حُلم وطاَل به المدىفليحِمِه وليحم أيضا نفسه من حُلمِهِفالحلم يكبر أدهُرافى يومه ويزيدُ دَيْنُ الدهر حتى يستحيلْفترى ابن آدم راضيا من أى شئ بالقليل لا تقبلوا بالقبح يا أهلى مكافأة على الصبر الجميلفالصبر طول العمر خير من خلاص الكاذب ما فيه من صفة الخلاص سوى اسمهِ”
“واذا كان النص امكاناً لا ينضب ... فاننا قد لا نجد فيه سوى امكاناتنا ، سوى ما يتكشف عنه عقلنا وفكرنا . فالإنسان لا يعرف من الحق سوى ماتعطيه نفسه على حد تعبير ابن عربي”
“إذا وجدت امرأ راضيا عن نفسه فافقد فيه الأمل، لأنه ينطوى على ركام من العيوب والنقائص وهو لا يلتمس الخلاص منها بل إنه فاقد الشعور بوضاعتها.وهيهات لمثل هذا اكتمال أو نجاة.”
“لا تأس على مافاتكف إنما كان [وديعة] من ودائع الدهر ، أعاركها برهة من الزمن! ثم استردها”
“إن كان لا بد من حُلم، فليكنمثلنا... وبسيطًا”
“من قال إن السلاطين لا يخافون ؟ الذى يملك كل شئ ، يخاف من أى شئ”