“وانتقل الاسم العجيب في منازل مكّة، اسم جميل حلو، يشبه نغمة حالمة.. كيف ومض هذا الاسم في ذهن سيّد مكّة، ويتساءل بعضهم:ـ وأسماء الآباء.. والأجداد.. لماذا محمّد ؟!تمتم الشيخ:ـ ليكون محموداً في السماء وفي الأرض.”
“لا يزال التحديق في عينيك يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية... ولا يزال اسمك الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..”
“في الغرب إضافة إلى الاسم الانجليزي يعطى كل طفل يهودي اسما عبريا يستخدم لشعائر الدين . وغالبا ما يكون الاسم العبري اسما لأحد الأقارب المتوفين حديثا ويتم الإعلان عن الاسم العبري للطفل الذكر أثناء مراسم الختان , في حين أن المولودة الأنثى يعلن عن اسمها العبري في المعبد أثناء أول سبت بعد ميلادها , أو في احتفال تسمية المولودة”
“كيف أن طيورا صادقها في الأرض ، غدت عدوته يوم بلغ السماء”
“في اسمنا بعض ما في خطانا إلى أنفسنا، فيه نولد حينا وحينا يكون لنا الاسم أهلا.”
“كلّ رأي جديد هو في نظر المترفين رأي هدام وهو مخالف لتراث الآباء والأجداد”