“كنت أحبّك.. وكنت حزينة ككل بداية سنةتمنيت لو انتميت إليككان عمري عشرين سنةخفت ألا أنتمي لشيء بعدككنت تمثل عندي قمة الرفض والثورة، وكان يمكن أن تكون بداية شيءرائع في حياتي”
“كان عندي إحساس ما إنني سأراك مرة أخرى.. ربما غداً. كنت أشعر أننا في بداية شيء ما، وأننا كلينا على عجل. كان هناك كثير من الأشياء التي لم نقلها بعد، بل إننا لم نقل شياً في النهاية”
“و الاستغناء بداية النسيان”
“ما طلبتُ من الله في ليلة القدر سوى .. أن تكون قدري وستري .. سقفي ، وجدران عمري .. وحلالي ساعة الحشرِ”
“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”
“دفن الحقيقة هو بداية الأكاذيب”
“في عرفه يمكن للضحكة أن تكون فعل خيانة ، إنها انصهار كائنين لحظة انشراح”